![]() |
Non transfere a un autre dossier de societe annexe apparemment et y a deux autres a tsi , a confirmer
Et c est lui qui a demande les releves des pp avec delai fin de mois bara 3ada
![]() |
 
Répondre
|
Sma3tou eli l expert judiciaire tbadel ils l ont transfere apparemment a d autres societes et y en a deux nouveaux a tsi et le releve qu on doit transmettre a la fin du mois je ne sais plus au nom de qui fawdha 3arma
![]() |
 
Répondre
|
فضيحة مالية تهز بورصة تونس.../
مئات المليارات.. تتبخر..
والراس المال "اللا وطني" يدمر الاقتصاد..
الى رئيس الجمهورية قيس سعيد .. المافيا المالية لا تتوب...! والمبالغ المسروقة قد تتجاوز 1000 مليار...
في غياب كلي لأجهزة الرقابة المصرفية والبنكية خاصة هيئة السوق المالية CMF منذ سنوات...
وفي سكوت مطبق من البنك المركزي طيلة سنوات..
وفي صمت متعمد من وزارة المالية طيلة سنوات...
وفي عجز كلي عن رصد المعلومات التي تخص الامن الاقتصادي في ادارة المختصة بالامن الوطني في وزارة الداخلية..
وفي غياب لمحكمة المحاسبات التب لم تنجز وظيفتها الرقابية..
وبتواطؤ من مراقب حسابات الشركة الذي صادق على جميع القوائم المالية طيلة 15 سنة..
تمكن رجل الاعمال الهادي بن عياد طيلة سنوات من مراكمة اموال طائلة دون جهد.. وليس وحده...
إنها اموال المساهمين ممن يودعون اموالهم في البورصة قصد استثمارها.. والذين ساصيبهم الصدمة بعد تبخر اموالهم وانكشاف الفضيحة المالية لاكبر عملية احتيال منظمة بالقانون الفاسد.
يتملك رجل الهادي بن عياد 70% من رأس مال شركة TSI "الشركة التونسية السعودية للوساطة" المختصة في الوساطة في العمليات المالية بالبورصة..
وقد انتظب المدعو حافظ السبع اطار بنكي سابق وكيلا لشركة TSI .. يشرف على ادارتها...
في الأثناء يسيطر رجل الاعمال الهادي بن عياد رفقة رجل الاعمال فتحي المختار على كامل سوق الحديد في تونس منذ سنوات بتواطؤ من وزارة التجارة ووزارة الصناعة..
ويشكل بن عياد والمختار معا لوبي يمارس احتكارا مفضوحا على سوق البناء مكنهما من جني أرباح خيالية مما تسبب في خراب مصنع الفولاذ بمنزل بورقيبة. وارتفاع مشط جدا في ايعار حديد البناء.
وقد تمكن الهادي بن عياد خلال السنة الماضية من شراء اغلبية الاسهم في بنك الوفاق وتحول الى أحد أرباب البنوك في تونس..
اليوم يسقط القناع عن طبقة ثرية متوحشة من شياطين المال ما زالت تنهب الاقتصاد الوطني بشكل منظم وبقوانين فاسدة وتقاتل من اجل الاستمرار في النهب.
وقد اخترنا اضافة ما نشره موقع (ٱلارت) يوم امس عن تفاصيل عملية الاحتيال في البورصة . وما خفي كان اعظم:
"... تابعت منظمة "آلارت" منذ فترة طويلة تصرفات الوسيط في السوق المالية "الشركة التونسية السعودية للاستثمار (TSI)". أثارت ممارسات هذا الوسيط تساؤلات عديدة، إذ كان يقدم للمدخرين نسب عائدات ربحية تفوق بكثير معدلات السوق. تشير هذه العائدات المرتفعة بشكل غير طبيعي، والتي لا تتماشى مع المعايير المالية، إلى وجود ممارسات مشبوهة. واليوم، تحولت هذه التساؤلات إلى واقع مؤكد، حيث اندلعت فضيحة مالية كبرى مرتبطة بـ TSI، مع اشتباه بوجود مخطط احتيالي تسبب في اختفاء ما بين 250 و400 مليون دينار من خزائن الشركة. يكشف هذا المخطط، الذي استمر لسنوات، عن ثغرات خطيرة في الرقابة، خاصة من جانب هيئة السوق المالية.
🟡 لتوضيح هذه الفضيحة، يجب تعريف السندات التجارية (billet de trésorerie). تُعد السندات التجارية أداة تمويل قصيرة الأجل تستخدمها الشركات، ويمكن تشبيهها بالقروض الصغيرة، حيث يتراوح أجل استحقاقها بين 10 أيام و5 سنوات. في تونس، لا يُسمح بإصدارها إلا للشركات خفية الاسم (SA) التي يبلغ رأسمالها مليون دينار على الأقل. يجب أن تكون مدعومة بضمان بنكي أو خط ائتماني بديل يحمي المستثمرين في حالة العجز عن السداد، باستثناء الشركات المدرجة في البورصة أو تلك المصنفة من وكالة معتمدة.
🟣 ترجع أصول الفضيحة إلى مخطط احتيالي دُبّر داخل TSI. تحت إشراف حافظ السبع، الرئيس المدير العام للشركة، أصدرت TSI سندات تجارية دون ضمانات بنكية، وهي ممارسة غير قانونية وفق منشور البنك المركزي رقم 89-14 بتاريخ 17 ماي 1989، إلا في الحالات الاستثنائية المذكورة. للتغطية على ذلك، قدمت TSI ضمانًا خاصًا يتضمن تكاليف إضافية مرتفعة (3% ضمان بنكي و3% رسوم إدارية)، إلى جانب نسب فائدة مغرية. لكن غياب الضمانات القانونية عرّض المدخرين لمخاطر كبيرة رغم الوعود بالعائدات العالية.
🟡 عملت المنظومة على غرار مخطط بونزي. فقد جذبت TSI المدخرين بعائدات استثنائية تفوق معايير السوق. استُخدمت هذه الأموال لإقراض شركات متعثرة غير قادرة على الحصول على تمويل بنكي تقليدي، أو شركات وهمية، أو مؤسسات مرتبطة بالرئيس المدير العام، مثل المصحة "المجد" في سيدي بوزيد. وعند استحقاق السندات تعجز هذه الشركات على السداد بسبب نقص السيولة، تستقطب TSI مستثمرين جددًا بوعود أكثر إغراءً، مستخدمة أموالهم لتسديد المستثمرين السابقين. هذه الدورة، المعتمدة على الثقة والتدفقات النقدية المستمرة، هددت استقرار النظام المالي التونسي.
🟣لفترة طويلة، اعتمدت TSI على الشيكات دون رصيد كأداة ضغط على الشركات المتعثرة. لكن مع إقرار قانون الشيكات الجديد، الذي خفف العقوبات على الشيكات دون رصيد، تعطلت هذه الآلية. وبدون هذا الضغط، انكشفت عيوب TSI. تزايدت الشيكات غير المدفوعة، وطالب المستثمرون باسترداد أموالهم، مما أدى إلى انهيار المنظومة.
🟡 يستمر التحقيق لتحديد حجم الخسائر، المقدر بين 250 و400 مليون دينار. يبدو استرداد هذه الأموال صعبًا، إذ غادر حافظ السبع البلاد، وبتواجد الهادي بن عياد (المساهم في شركة TSI) في المغرب، يبقى البنك التونسي السعودي، يواجه المسؤولية في خضم صعوبات مالية كبيرة خاصة به.
🟣 يخضع الدخل من الفوائد في تونس لضريبة القيمة المضافة بنسبة 7%. وتستثنى فوائد البنوك وسندات الدين من هذه الضريبة. يخلق عدم التكافؤ نفقًا ضريبيًا لفائدة البنوك: فمن خلال المرور عبر أحد البنوك للمشاركة في سندات الدين، يتجنب المستثمرون هذه الضريبة، حيث يتقاضى البنك رسوم عمولة دون ضمان هذه السندات. وقد استهوت العائدات المرتفعة التي تقدمها TSI العديد من المستثمرين، مما أدى إلى تغذية منظومة التحيل. هذا التشويه الضريبي أدى بشكل غير مباشر إلى زيادة تأثر المدخرين بهذه الوعود غير الواقعية.
🟡 تُظهر فضيحة TSI خللاً كبيرًا في تنظيم السوق المالية التونسية. تتحمل هيئة السوق المالية مسؤولية التقاعس عن مواجهة هذه الممارسات التي استمرت لسنوات. يواجه المدخرون، الذين غالبًا ما يكونون غير مطلعين على المخاطر، خسائر فادحة، مما يستدعي إصلاحات عاجلة لتعزيز الشفافية وحماية المدخرين.
⚠️ تثير هذه القضية اكثر من تساؤل حول فعالية الرقابة القبيلة التي تمارسها سلطات الاشراف و الجدوى من كل الشروط التعجيزية التي تفرضها بتعلة حماية السوق
🚨 إن الولوج إلى التمويل في تونس - لا سيما بالنسبة للشركات الصغيرة والمتوسطة - مقيد للغاية لدرجة ظهور آليات موازية وغير شفافة. قضية شركة TSI هي مثال صارخ لذلك: وسيط في سوق المالية استغل الثغرات الموجودة في النظام للاستحواذ على المدخرات والتحيل على القانون لتغذية مخطط ريعي محفوف بالمخاطر.."
في الاثناء غادر الرأسمالي الوطني الهادي بن عياد التراب التونسي منذ عام واستقر في الخارج وهو يدير شركاته في تونس عبر وكلاء، وتمكن من تهريب اموال طائلة من ثروة جمعها بالاحتيال..
وتمكن كذلك حافظ السبع وكيل شركة TSI من مغادرة تونس منذ ايام قليلة بعد ان بلغ الى علمه انكشاف الفضيحة.
في انتظار الأبحاث القضائية واجراء تدقيق مالي واداري معمق عن احوال بورصة تونس للاوراق المالية..
ثم يحدثونك عن الوكن والوطنية..
عاش الراسمال الوطني..
ملاحظة: "... بعد كتابة هذا المقال اصدرت هيئة السوق المالية بلاغا تؤكد فيه ما نشرناه .. استفاقوا بعد ان حدثت الكارثة...."
المعز الحاج منصور
![]() |
 
Répondre
|
الجديد في صفحة خويا معز الحاج منصور الوطني ومحارب القيادة يظهرلي أحد بنات السابع المقيم باريس جبدها وناويا تشكي بيه
ت س أ دمرت السوق لعبت بمذخرات صغار مستمرين والوزة هذه قاتلووو نحيلي اسمي ههه
![]() |
 
Répondre
|
????تقديرات حول تاريخ استئناف ت س ء لانشطته خاصة ما يتعلق بمنصة التداول و اعادت فتح حسابات الحرفاء و شكرا
tsi retour activites ?
![]() |
 
Répondre
|
Bonjour,
Y'a-t-il du nouveau pour les Transferts des portefeuilles ? Quelqu'un aurait-il des nouvelles ?
Merci
![]() |
 
Répondre
|
بالحرام تستاهلوا 19 tsi
مع 19 مدير عام كيما للسبع
بورصة رجعتوها كازينوا
بانكة أو تركة بنك الجنوب للاجانب اصبحت التجاريةبي +55د وس ت ب بي 2،8د ويطلع واحد راسه مربع يقولي 82مليار مرابيح موشي حقيقيين
سعر السيريميك سوموسار رجع مطييش بي 0،6د وسعر البولار+13,7د خاطر واحد معقدة تخرج تدوينة وتحليلة تقول راجعة ل0،55د
وسطاء أو وسيط نسيطر ويقود في 18وسيط كالعلالش ومخووو في كوش بولار اليمنيوم أو بياحي بن العباد ونزيهة
لا تستعرفو لا بقواءم مالية ولا بامولل صافية ولا يقراؤووو ef
ونتأكد بعضهم ما يعرفشي القيمة الاسمية سنوات تعني
ت س إ في 4او5 سنوات حسب المقابلات 400 مليار ذوبهم أو نهبهم أو حولهم أو سرقهم والكل متكتم عن الموضوع واقوى حاجة الي ماهوش حريق عند ت س إ فارح متشميت ما يعرف شي ممكن مازالو 18 ت س إ اخرين مهارات للعيطة
والله كرهتونا فيها
![]() |
 
Répondre
|